انتداب / بمركز دعم التحول الديمقراطي وحقوق الإنسان

S’abonner à notre NEWSLETTER Recevoir tous les offres d'emploi ✅ Regarder la chaine à Recruter.TV

يعلم مركز دعم التحول الديمقراطي وحقوق الإنسان (دعم)

عن انتداب باحث/ة

من بين الحائزين على شهادة الأستاذية أو ما يعادلها اختصاص حقوق، علوم اجتماعية أو اقتصادية، أو لغات

وذلك عن طريق التعاقد لمدة سنة قابلة للتجديد تستهل بفترة تجربة خالصة الأجر تدوم ثلاثة أشهر

S’abonner à notre NEWSLETTER Recevoir tous les offres d'emploi ✅ Regarder la chaine à Recruter.TV

طبقا للشروط التالية:

– أن يكون محرزا، كحدّ أدنى، على الإجازة في الحقوق أو علم الاجتماع والاقتصاد أو لغات حية.
– أن تكون له خبرة لا تقل عن سنتين كباحث مع منظمات المجتمع المدني أو أحد المراكز البحثية.
– يتمتع بالمعرفة الكافية بالتطورات الثقافية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية في كل من تونس وليبيا ومصر.
– أن يكون على استعداد للعمل ضمن فريق العمل وتحت الضغط.
– العمل في غير الأوقات الرسمية اذا تتطلب الامر.
– أن يكون مقيمًا في تونس العاصمة أو ضواحيها.
– السفر داخل وخارج البلاد التونسية كلما تطلب الأمر.
– إجادة التعامل مع الإنترنت.
– إجادة التعامل مع برامج (word، excel، pdf، powerpoint)
– أن يكون المتقدم تونسي/ة او متحصل/ة على الاقامة في تونس بشكل قانوني.

  • الراتب: حسب الخبرة والمؤهلات كما أنه سيتم تفضيل من يتقن اللغة الانجليزية والفرنسية.‏

يجب كتابة اسم الوظيفة في خانة العنوان، الموعد النهائي لتقديم الطلبات هو يوم 30 نوفمبر 2019.
لن يتم الرد على الاستفسارات هاتفيا بخصوص هذا الاعلان. وسيقوم مركز دعم بالاتصال فقط بالقائمة المختصرة للمترشحين للقبول بالوظيفة.
فعلى الراغبين بالتقدم للوظيفة والالتحاق بفريق عمل مركز دعم إرسال سيرة ذاتية ورسالة تحفيز (لا تتجاوز 600 كلمة) ورقم الهاتف عبر البريد الالكتروني 

S’abonner à notre NEWSLETTER Recevoir tous les offres d'emploi ✅ Regarder la chaine à Recruter.TV

.             POSTULER              .

  [email protected]

سيقوم المركز بدعوة طالبي الشغل المقبولين أوليًا عبر الهاتف أو البريد الالكتروني للقيام بمقابلة مع فريق العمل. إثر ذلك يقوم المركز بدعوة المقبولين نهائيا للعمل بالقيام بالإجراءات الإدارية و الالتحاق بالمركز.

يدعم مركز دعم فرص متكافئة لكل المتقدمين، دونما تمييز بسبب الهويّة، أو الجنس، أو الدين، أو ‏اللون، أو الخلفية السياسية.